[٤]
في مرآة
العقول
، ج ٩ ، ص ٣٢١ : « البلاء ما يختبر ويمتحن من خير أو شرّ وأكثر ما يأتي مطلقاً
الشرّ ، وما اريدبه الخير يأتي مقيّداً ، كما قال تعالى : ( بَلاءً حَسَناً ) [ الأنفال (٨) : ١٧ ] ».
[٥]
« الأمثل فالأمثل » ، أيالأشرف فالأشرف ، والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة.
يقال : هذا أمثل من هذا ، أيأفضل وأدنى إلى الخير. وأماثل الناس : خيارهم. النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٩٦ ( مثل ).
[٦]
الأمالي للطوسي ، ص ٦٥٩ ، المجلس ٣٥
، ح ٧ ، بسنده عن محمّد بن أبيعمير. الخصال ، ص ٣٩٩ ، باب السبعة ، ضمن
ح ١٠٨ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهماالسلام
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ الأمالي للطوسي ، ص ٤٦٥ ، المجلس ١٦
، ضمن ح ٣٧ ، بسند آخر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. تنزيه
الأنبياء
، ص ٦١ ، مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٧١٩ ، ضمن ح ٦١ ، عن إسماعيل بن جابر ، عن أبيعبدالله عليهالسلام ؛ مصباح الشريعة ، ص ١٨٣ ، الباب ٨٧ ، ضمن
الحديث ، عن الصادق عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي الخمسة الأخيرة مع
اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٧٦٣ ، ح ٢٩٩٩ ؛ الوسائل ، ج ٣ ، ص ٢٦٢ ، ح ٣٥٨٨ ؛ البحار ، ج ٦٧ ، ص ٢٠٠ ، ح ٣.