[١]
في البحار : + / « قلت : بلى جعلت فداك ، قال : يا أبان لا ترده ». وفي المصادقة :
« لا تريده ». ويجوز كونه منالإرادة.
[٢]
في « ب ، ج ، بر » : + / « قال : يا أبان ، دعه لا ترده ، قلت : بلى جعلت فداك ».
وفي « د ، بس ، بف » والوافي : + / « قال : يا أبان ، لا ترده ، قلت : بلى جعلت
فداك ».
[٣]
في « ب ، بس ، بف » والوافي والمصادقة : ـ / « أمّا ».
[٩]
الكافي ، كتاب الحجّ ، باب الرجل
يطوف فتعرض له الحاجة أو العلّة ، ح ٧٥٤٦ ، بسند آخر عن أبي أحمد ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، مع اختلاف. مصادقة
الإخوان
، ص ٣٨ ، ح ٢ ، مرسلاً عن أبان بن تغلب الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٦١ ، ح ٢٥٧٨ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣٨٣ ، ح ١٨٠١٨ ،
إلى قوله : « قال : نعم ، فذهبت معه » ؛ البحار ، ج ٧٤ ، ص ٢٤٨ ، ح ٤٦.
[١٠]
في مرآة
العقول
، ج ٩ ، ص ٤٢ : « بين يدي الله ، أي قدّام عرشه ، وعن يمين عرشه ؛ أو كناية عن
نهاية القرب والمنزلة عنده تعالى. ويحتمل أن يكون الوصفان لجماعة واحدة ، عبّر
عنهم في بعض الأحيان بالوصفين وفي بعضها بأحدهما ، وهم أصحاب اليمين. ويحتمل أن
يكون الطائفتان كلّ منهما اتّصفوا بالخصال الستّ في الجملة ، لكن بعضهم اتّصفوا
بأعلى مراتبها ، فهم أصحاب اليمين ، وبعضهم نقصوا عن تلك المرتبة ، فهم بين
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 441