[٣]
في المحاسن : « بشيء حزنت عليه الأرواح ؛ لأنّها منه » بدل « حزن حزنت هذه ؛
لأنّها منها ». وفي شرح المازندراني : « لايقال : السبب الذي
ذكره عليهالسلام ... يقتضي أن يكون كلّ مؤمن
محزوناً دائماً ؛ إذ لايخلو مؤمن من إصابة حزن قطعاً. لأنّا نقول : يجوز أن يتفاوت
ذلك بسبب تفاوت القرب والاتّصال في الشدّة والضعف ».
[٤]
المحاسن ، ص ١٣٣ ، كتاب الصفوة ، ح
٨٧ ، عن أبيه ، عن فضالة بن أيّوب ؛ المؤمن ، ص ٣٨ ، ح ٨٧ ، عن جابر ،
عن أبي جعفر عليهالسلام ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٥١ ، ح ٢٥٥٨ ؛ البحار ، ج ٦١ ، ص ١٤٧ ، ح ٢٤ ؛ وج
٦٧ ، ص ٧٥ ، ح ١١ ؛ وج ٧٤ ، ص ٢٦٥ ، ح ٥.
[٥]
في الوافي والوسائل : + / « والحجّال » ، وهذا إشارة إلى ما يأتي في ح ٢٠٤٩ ، من
نقل الخبر بنفس السند عنالحجّال ، عن علي بن عقبة.
[٧]
مصادقة
الإخوان
، ص ٤٨ ، ح ٢ ، عن فضيل بن يسار ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، مع زيادة. وفي المؤمن ، ص ٤٢ ، ح ٩٥ ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام ؛ الاختصاص ، ص ٢٧ ، مرسلاً ، إلى قوله
: « لا يخونه » مع زيادة في آخره ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٥٣ ، ح ٢٥٦٣ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٠٥ ، ح ١٦٠٩٦ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ٢٦٨ ، ح ٧.