[١]
في الوافي : « يعني لاتقولوا لهم
إلاّخيراً ما تعلمون فيهم الخير وما لم تعلموا فيهم الخير ، فأمّا إذا علمتم أنّه
لاخير فيهم وانكشف لكم عن سوء ضمائرهم بحيث لاتبقى لكم مرية ، فلا عليكم أن
لاتقولوا خيراً. و « ما » تحتمل الموصوليّة والاستفهام والنفي ».
[٣]
في « ف » : « وعنه ». والضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
[٤]
في تفسير العيّاشي والأمالي وتحف العقول : « لكم ».
[٥]
الأمالي للصدوق ، ص ٢٥٤ ، المجلس ٤٤
، ح ٤ ، عن محمّد بن عليّ ماجيلويه ، عن عمّه محمّد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن
محمّد بن خالد ، عن عليّ بن الحكم ، عن المفضّل ، عن جابر. تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٤٨ ، ح ٦٣ ، عن جابر. تحف العقول ، ص ٣٠٠ ، من قوله : «
قولوا للناس أحسن » ، وفي كلّها مع زيادة في آخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٣٧ ، ح ٢٥٢٨ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٤١ ، ح ٢١٧١١ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ٣٤١ ، ح ١٢٥.
[٨]
تفسير
القمّي
، ج ٢ ، ص ٥٠ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ٢١٢ ، ح ١ ، بسند آخر
عن يعقوب بن يزيد ، عن يحيى بن المبارك الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٣٨ ، ح ٢٥٢٩ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٤٢ ، ح ٢١٧١٤ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ٣٤١ ، ح ١٢٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 421