النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ الزهد ، ص ١٠٧ ، ضمن ح ١١٢ ، بسند
آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، عن أبي ذرّ. وفي الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٧٦ ، ح ٥٧٦٤ ؛ وتفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٢٩٠ ، ضمن الحديث الطويل ؛ والاختصاص ، ص ٣٤٢ ، ضمن الحديث
الطويل ، مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفيه ، ص ٢٣٤ ؛ وقرب
الإسناد
، ص ٣٩ ، ح ١٢٥ ، بسند آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام
، مع زيادة في أوّله وآخره ؛ فقه الرضا عليهالسلام ، ص ٣٦٦ ، عن أبي ذرّ ، مع زيادة في
أوّله ، والموجود منه في كلّ المصادر هذه الفقرة : « إنّ ما قلّ وكفى خير ممّا كثر
وألهى » مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ٤١٢ ، ح ٢٢١٧ ؛ البحار ، ج ٧٢ ، ص ٦١ ، ح ٤.
[١]
الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد المذكور في السند السابق ؛ فإنّ أبا
البختري هذا ، هو وَهْب بن وَهْب القرشي ، روى عنه أحمد بن محمّد بن خالد بتوسّط
أبيه في الطرق والأسناد. راجع : الفقيه ، ج ٤ ، ص ٤٧٨ ؛ معجم
رجال الحديث
، ج ١٦ ، ص ٣٥٤ ؛ وص ٣٦٤ ، ج ٢١ ؛ وص ٤٠٤ ؛ وص ٤١٠ ـ ٤١١.
[٢]
في « ض » : « يُحزن » بهيئة الإفعال. وقال في مرآة العقول ، ج ٨ ، ص ٣٣١ : « حزن كفرح
لازم ، وحزن كنصرمتعدّ ... وهنا يحتمل الوجهين بأن يكون : يَحْزَنُ بفتح الزاي ،
وعبدي فاعله ، وإن بالكسر حرف شرط ، أو يَحْزُنُ بالضمّ ، وعبدي مفعوله ، وأن
بالفتح مصدريّة في محلّ الفاعل. والتقتير : التضييق. وكذا قوله : يفرح ، يحتمل
بناء المجرّد ورفع عبدي ، وكسر إن ، أو بناء التفعيل ، ونصب عبدي ، وفتح أن ،
واللام في « له » في الموضعين للتعدية ».
[٣]
في « ص » : « أن » بفتح الهمزة ، والمأوّل به فاعل يحزن.