[٢]
معاني
الأخبار
، ص ٣٤٩ ، ح ١ ، بسنده عن عليّ بن إبراهيم ، إلى قوله : « الحنيفيّة من الفطرة ». التوحيد ، ص ٣٣٠ ، ح ٩ ، بسنده عن
إبراهيم بن هاشم ؛ المحاسن ، ص ٢٤١ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٢٢٣ ،
عن محمّد بن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن أبي جعفر عليهالسلام
، إلى قوله : « قال : فطرهم على المعرفة به ». وفي بصائر
الدرجات
، ص ٧١ ، ح ٦ ؛ وص ٧٢ ، ح ٩ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام . تفسير فرات ، ص ١٤٨ ، ح ١٨٦ ، عن محمّد
بن القاسم معنعناً عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وفي الثلاثة الأخيرة من
قوله : (
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ )
، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ٥٨ ، ح ١٦٦٥ ؛ البحار ، ج ٦٧ ، ص ١٣٥ ، ح ٧ ، إلى
قوله : « لم يعرف أحد ربّه ».
[٣]
هكذا في « ب ، د ، ز ، ص ، ف ، هـ ، بر ، بس ، بف ، جر » والوافي. وفي « ج »
والمطبوع : « ابن أبي جميلة ». وهوسهو ؛ فقد روى الحسن بن عليّ بن فضّال ، عن أبي
جميلة المفضّل بن صالح كتاب محمّد بن عليّ الحلبي ، وورد في بعض الأسناد توسّط أبي
جميلة بين ابن فضّال ومحمّد [ بن عليّ ] الحلبي. راجع : الفهرست للطوسي ، ص ٣٨٥ ، الرقم ٥٨٨
؛ معجم
رجال الحديث
، ج ١٨ ، ص ٤٧٩ ؛ وج ٢١ ، ص ٣٦٧.
[٦]
التوحيد ، ص ٣٢٩ ، ح ٥ ، عن أبيه ،
عن عليّ بن إبراهيم الوافي ، ج ٤ ، ص ٥٧ ، ح ١٦٦٢.
[٧]
هكذا في « ز ». وفي « ب ، ج ، د ، ص ، بر ، بف ، جر » والمطبوع : « ميسرة ». وفي «
ف » : « الميسرة ». والصواب ما أثبتناه ؛ فقد ذكر الشيخ في رجاله ، ص ٣٠٩ ، الرقم
٤٥٧١ : مُيَسِّر بن عبدالله النخعي. وقال « روى عنهما ( الصادق والباقر عليهماالسلام ) ابناه محمّد وعليّ ». وذكر أيضاً في
أصحاب الصادق عليهالسلام عليّ بن ميسّر بن عبدالله
النخعي ، مولاهم
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 36