[١]
في مرآة
العقول
، ج ٨ ، ص ٣١٦ : « إنّما لم يعنون هذا الباب لأنّه قريب من الباب الأوّل ، فكأنّه
داخل في عنوانه ؛ لأنّه فيه المنع عن إيثار هوى الأنفس وشهواتها على رضا الله
تعالى ، وليس هذا الإيثار إلاّلحبّ الدنيا وشهواتها ، لكن لمّا لم تذكر في الخبرين
ذكر الدنيا صريحاً أفرد لهما باباً وألحقه بالباب السابق ».
[٢]
في « د ، ز ، ص ، ف ، بر ، بس ، بف » والوافي والوسائل : ـ / « وجلالي ».
[١٠]
في المرآة : « أي كنت له عوضاً من
تجارة كلّ تاجر ، فإنّ كلّ تاجر يتّجر لمنفعة دنيويّة أو اخرويّة ، ولمّا أعرض عن
جميع ذلك كنت أنا ربح تجارته. وهذا معنى رفيع دقيق خطر بالبال ».
[١١]
الخصال ، ص ٣ ، باب الواحد ، ح ٥ ،
بسند آخر عن الحسن بن عليّ بن فضّال ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي عبيدة الحذّاء ،
مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٠٢ ، ح ٣٢٥٤ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٧٨ ، ح ٢٠٥٠٩ ؛
البحار ، ج ٧٠ ، ص ٧٩ ، ح ١٥.
[١٢]
المراد من ابن سنان في رواة أبي حمزة هو عبد الله بن سنان ، وروى محمّد بن يحيى عن
أحمد بن
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 353