[١]
الضمير راجع إلى أحمد بن أبي عبد الله ؛ فقد روى هو عن عليّ بن أسباط ، وقد توسّط
بينهما « بعض أصحابنا » أو « عدّة من أصحابنا » في عددٍ من الأسناد ، انظر على
سبيل المثال : المحاسن ، ص ٢٠٩ ، ح ٧٥ ؛ وص ٢٢٧ ، ح ١٥٨ ؛ وص
٢٢٩ ، ح ١٦٥ ؛ وص ٢٥٥ ، ح ٢٨٤ ؛ وص ٢٧٤ ، ح ٣٨٠ ؛ وص ٢٧٥ ، ح ٣٨٨ ؛ وص ٢٧٧ ، ح
٣٩٣.
[٢]
في « ب ، د ، ز ، بس ، بف ، جر » والوافي : « أصحابنا ».
[٣]
هكذا في النسخ والطبعة الحجريّة من الكتاب والوافي. وفي المطبوع : + / « الرضا ».
[٧]
الأمالي للصدوق ، ص ٢٤٠ ، المجلس ٤٢
، ح ٨ ؛ عيون الأخبار ، ج ٢ ، ص ٤٩ ، ح ١٩٢ ، وفيهما بسند
آخر عن عليّ بن أسباط ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله وآخره الوافي ، ج ٤ ، ص ٤٧١ ، ح ٢٣٧٥ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٧٣ ، ح ٢٠٤٩٧ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٣٥ ، ح ٣٦.
[٨]
الظاهر أنّ الضمير المستتر في « قال » راجع إلى الحسن بن الجهم ، وهو الذي سأل
الإمام عليهالسلام عن حدّ التواضع. فعليه
يحتمل أن يكون السند معلّقاً على السند المذكور إلى الحسن بن الجهم.
هذا ،
وقد ورد الخبر ـ باختلاف يسير ـ في مشكاة الأنوار للطبرسي ، ص ٢٢٥ هكذا : عن أبي الحسن موسى عليهالسلام سأله عليّ بن سويد المدائني عن التواضع الذي
إذا فعله العبد كان متواضعاً ...
[١١]
قال في مرآة العقول : « أن يأتي إليه ، على المعلوم. وكأنّ
الظرف فيهما مقدّر ، والتقدير : لا يحبّ أن يأتي إلىأحد بشيء إلاّمثل ما يؤتى به
إليه ... ويمكن أن يقرأ على بناء التفعيل في الموضعين من قولهم : أتّيت الماء
تأتية وتأتّياً ، أي سهّلت سبيله ليخرج إلى موضع. ذكره الجوهري ، لكنّه بعيد ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 321