[١]
علل
الشرائع
، ص ٥٦ ، ح ١ ، بسنده عن محمّد بن أبي عمير ، عن عليّ بن يقطين ، عن رجل ، عن أبي
جعفر عليهالسلام . الفقيه ، ج ١ ، ص ٣٣٢ ، ح ٩٧٥ ،
مرسلاً عن أبي جعفر عليهالسلام ، مع اختلاف يسير ؛ فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٣٧١ ، مع اختلاف وزيادة في أوّله الوافي ، ج ٤ ، ص ٤٦٩ ، ح ٢٣٦٧ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٠ ، ح ٨٥٧٥ ؛ البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٢٩ ، ح ٢٩.
[٢]
في « ب » وحاشية « ف » : « مجذّمين ». وفي حاشية « ج ، د ، ف ، ض ، بس » والبحار :
« المجذومين ». والمجذَموالمجذوم : المبتلى بالجذام ، وهو داء يحدث من غلبة
السوداء فيفسد مزاج الأعضاء. راجع : القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٤٣٣ ( جذم ).
[٩]
في « ض » : « أن يتفوّقوا ». وفي مرآة العقول : « يتألّقوا ». وفي هامش
المطبوع عن بعض النسخ : « يتأنّفوا ». وتنوّق فلان في مطعمه ومَلبسه واموره : إذا
تجوّد وبالغ. ترتيب كتاب العين ، ج ٣ ، ص ١٨٥٤ ( نوق ).
[١٠]
في هامش المطبوع عن بعض النسخ : « فتغذّوا » بالمعجمتين.
[١١]
في « ب » : « تغذّى » بالمعجمتين. وفي المرآة : « هذا ليس بصريح في الأكل
معهم في إناء واحد ، فلا ينافي الأمر بالفرار من المجذوم ؛ مع أنّه يمكن أن يكونوا
مستثنين من هذا الحكم لقوّة توكّلهم وعدم تأثّر نفوسهم بأمثال ذلك ، أو لعلمهم
بأنّ الله لايبتليهم بأمثال البلايا التي توجب نفرة الخلق ».