[٤]
في الكافي ، ح ١٥٠٨٥ : « بأهله زاد
الله » بدل « بأهل بيته مُدّ له ». وفي الأمالي وتحف العقول : « زيد » بدل « مدّ
له ».
[٥]
الأمالي للطوسي ، ص ٢٤٥ ، المجلس ٩
، ح ١٧ ، بسنده عن محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن
يونس بن عبد الرحمن ، عن أبي وليد ، عن الحسن بن زياد الصيقل. وفي الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٥٠٨٥ ؛
والخصال ، ص ٨٧ ، باب الثلاثة ، ح
٢١ ، بسند آخر. تحف العقول ، ص ٣٨٧ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ، وفي الثلاثة الأخيرة مع اختلاف يسير.
راجع : المحاسن ، ص ٢٦١ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٣١٨ ؛ فقه
الرضا ،
ص ٣٧٨ ؛ تحف العقول ، ص ٢٩٥ الوافي ، ج ٤ ، ص ٤٣١ ، ح ٢٢٦٦ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١٦٢ ، ح ١٥٩٥٨ ؛
البحار ، ج ٧١ ، ص ٨ ، ح ٩.
[٦]
الظاهر رجوع الضمير إلى أحمد بن محمّد بن عيسى ، وأنّ المراد بأبي طالب هو أبو
طالب عبد الله بن الصلت الذي روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى في عددٍ من الأسناد.
انظر على سبيل المثال : الأمالي للصدوق ، ص ٧٤ ، المجلس ١٨ ، ح ١١ ؛ التهذيب ، ج ٢ ، ص ٢٥ ، ح ٧٠ ؛ وص
٣٠ ، ح ٩١ ؛ وص ١١٦ ، ح ٤٣٣.
يؤيّد
ذلك كثرة رجوع الضمير إلى أحمد بن محمّد [ بن عيسى ] في أسناد الكافي ، كما لا يخفى على المتتبّع.