[١]
في الكافي ، ح ١٥١٢٨ : « بالنيّة ».
وفي الوافي : « يعني لا عمل يحسب من عبادة الله تعالى ويُعَدّ من طاعته بحيث يصحّ
أن يترتّب عليه الأجر في الآخرة إلاّما يراد به التقرّب إلى الله تعالى والدار
الآخرة ، أعني يقصد به وجه الله سبحانه ، أو التوصّل إلى ثوابه ، أو الخلاص من
عقابه ، وبالجملة امتثال أمر الله تعالى في ما ندب عباده إليه ووعدهم الأجر عليه ،
وإنّما يأجرهم على حسب أقدارهم ومنازلهم ونيّاتهم ». وللكلام تتمّة ، ومن أراد
التفصيل فليراجع.
[٢]
الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٥١٢٨.
وفي الخصال ، ص ١٨ ، باب الواحد ، ح ٦٢ ، بسنده عن الحسن بن محبوب. تحف
العقول
، ص ٢٨٠ ، وفي كلّها مع زيادة في أوّله وآخره. راجع : الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب
الأخذ بالسنّة وشواهد الكتاب ، ح ٢١١ ؛ والمحاسن ، ص ٢٢١ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ١٣٤ ؛ وبصائر الدرجات ، ص ١١ ، ح ٤ ؛ والجعفريّات ، ص ١٥٠ ؛ والمقنعة ، ص ٣٠١ ؛ والتهذيب ، ج ٤ ، ص ١٨٦ ، ح ٥٢٠ ؛ والأمالي
للطوسي
، ص ٣٨٥ ، المجلس ١٣ ، ح ٩٠ ؛ وتحف العقول ، ص ٤٣ ؛ وفقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٣٧٨ الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٦١ ، ح ٢١٣١ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٤٦ ، ح ٨٣ ؛ وج ٦
، ص ٥ ، ح ٧١٩٦ ؛ البحار ، ج ٧٠ ، ص ١٨٥ ، ح ١.