[٤]
المحاسن ، ص ٢٩١ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٤٤٣ ، بسند آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٢٢ ، ح ٢٠٢٠ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٥٩ ، ح ٢٠٤٤٨ ؛
البحار ، ج ٧١ ، ص ١٩٦ ، ح ٥.
[٧]
في مرآة
العقول
، ج ٨ ، ص ٨١ : « يكون ، خبر « أنّ » و « فيها » خبر « يكون » والضمير راجع إلى
الليلة ، وقوله : « ماشاء الله أن يكون » اسم « يكون » وقوله : « في عامه » متعلّق
بيكون ، أو حال عن الليلة. والحاصل أنّه إذا داوم سنة يصادف ليلة القدر التي يكون
فيها ما شاء الله كونه من البركات والخيرات والمضاعفات ، فيصير له هذا العمل
مضاعفاً مقبولاً. ويحتمل أن يكون الكون بمعنى التقدير ، أو يقدّر مضاف في « ما شاء
الله » فالمعنى : لمّا كان تقدير الامور في ليلة القدر ، فإذا صادفها يصير سبباً
لتقدير الامور العظيمة له ... وقيل : ... « وفي عامّة » بتشديد الميم متعلّق بـ «
تكون » ، أو بقوله : « فيها ». والمراد بالعامّة المجموع ... والحاصل أنّه يكون
فيه ليلة القدر ، سواء وقع أوّله أو وسطه أو آخره. وما ذكرنا ـ أي تخفيف الميم ـ أظهر
». وفي هامش المطبوع عن بعض النسخ : « عامة ».
[٨]
دعائم
الإسلام
، ج ١ ، ص ٢١٤ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، إلى قوله : « سنة » الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٥٨ ، ح ٢١٢٣ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٩٤ ، ح ٢٢٣ ؛ البحار ، ج ٧١ ، ص ٢١٨ ، ح ٢٤.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 211