[٢]
في مرآة
العقول
: « المعنى : اشتهر ورعه بحيث تتحدّث النساء المستورات غير البارزات بورعه في
بيوتهنّ. وقيل : إنّه يدلّ على أنّ إظهار الصلاح ليشتهر أمر مطلوب ، ولكن بشرط أن
لايكون لقصد الرياء والسمعة ، بل لغرض صحيح مثل الاقتداء به والتحفّظ من نسبة
الفسق إليه ونحوهما. وفيه نظر ».
[٤]
في « ج » : « فيهم مَنْ خَلَق الله أورع منه ». وفي « ص ، بر » : « فيهم خلق الله
أورع منه ». وفي « ض » : « فيهم للهجلّ وعزّ خلق أورع منه ». وفي « ف » : « فيهم
للهجلّ وعزّ خلق أورع منه ». وفي « هـ » : « فيهم من خلق الله جلّ وعزّ خلق أورع
منه ». وفي حاشية « ف » : « فيهم خلق الله جلّ وعزّ أورع منه ».
[٩]
المحاسن ، ص ٢٩٢ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٤٤٧ ، بسند آخر ، مع زيادة في آخره. تحف
العقول
، ص ٢٩٦ ؛ الاختصاص ، ص ٢٢٨ ، مرسلاً عن أبي جعفر وعليّ بن الحسين عليهماالسلام ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٣١ ، ح ٢٠٤٢ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٤٩ ، ح ٢٠٤١٤ ؛
البحار ، ج ٧١ ، ص ٢٦٩ ، ح ٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 203