[٦]
في « ب ، ج ، ص ، ف ، هـ ، بر ، بس » والبحار : « غرام ».
[٧]
في « هـ » ومرآة العقول والبحار : « لا يذهب ». وقال في المرآة : « لا يذهب بكم
المذاهب ، على بناء المعلوم ، والباء للتعدية ـ وإسناد الإذهاب إلى المذاهب على
المجاز ، فإنّ فاعله النفس أو الشيطان ـ أي لايذهبكم المذاهب الباطلة إلى الضلال
والوبال. أو على بناء المجهول ، أي لا يذهب بكم الشيطان في المذاهب الباطلة من
الأمانيّ الكاذبة والعقائد الفاسدة بأن تجترّوا على المعاصي اتّكالاً على دعوى
التشيّع والمحبّة والولاية من غير حقيقة ، فإنّه ليس شيعتهم إلاّمن شايعهم في
الأقوال والأفعال ، لا من ادّعى التشيّع بمحض المقال ».
[٨]
الأمالي للطوسي ، ص ٢٧٣ ، المجلس ١٠
، ح ٥٤ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : «
إنّما شيعتنا من أطاع الله عزّ وجلّ » الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٠١ ، ح ١٩٧٦ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٣٣ ، ح ٢٠٣٦٠ ؛
البحار ، ج ٧٠ ، ص ٩٥ ، ح ٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 187