[٤]
في نهج البلاغة : « فمن فهم علم غور العلم ، ومن علم غور العلم صدر عن شرائع الحكم
» بدل « فمن فهم فسّر جميع العلم ، ومن علم عرف شرائع الحكم ».
[٥]
في « ج » : « لا يفرّط ». وفي مرآة العقول : « ولم يفرّط ، على بناء
التفعيل ... وفي بعض نسخ النهج على بناء الإفعال ». وجواز الوجهين هو الظاهر من
شرح المازندراني.