[١]
في المحاسن : + / « اليوم ». يقال : نسبتُ الرجلَ كنصرت أو كضربت ، أي ذكرت نسبته
، والمراد بيان الإسلاموالكشف التامّ عن معناه ، ولمّا كان نسبة شيء إلى شيء
يوضح أمره وحاله وما يؤول هو إليه اطلق هنا على الإيضاح ، من باب ذكر الملزوم
وإرادة اللازم. راجع : المصباح المنير ، ص ٦٠٢ ( نسب ) ؛ شرح
المازندراني
، ج ٨ ، ص ١٣٥ ؛ مرآة العقول ، ج ٧ ، ص ٢٨٢.
[٢]
هكذا في النسخ التي بأيدينا والوافي والوسائل والمحاسن. وفي المطبوع : « لا ينسبه
».
[١٠]
المحاسن ، ص ٢٢٢ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ١٣٥. وفي الأمالي للصدوق ، ص ٣٥١ ، المجلس ٥٦ ، ح ٤ ؛ ومعاني
الأخبار
، ص ١٨٥ ، ح ١ ، بسندهما آخر عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن أبيه ، عن أحمد بن [
في المعاني : ـ / « أحمد بن » ] محمّد بن يحيى الخزّاز [ في المعاني : ـ / «
الخزّاز » ] ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهمالسلام ، مع اختلاف. تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٩٩ ، عن محمّد بن يحيى البغدادي ، رفع الحديث إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، مع اختلاف. نهج
البلاغة
، ص ٤٩١ ، الحكمة ١٢٥ ؛ خصائص
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 117