[٩]
في مرآة
العقول
: « ويمكن أن يقرأ : ارِدْتُ على بناء المجهول ، أي أرادك الرشيد لأن يأخذك ». وفي
الوافي : « يعني إذا أردت مفارقتهم في السفر الأخير متوجّهاً من مدينة إلى بغداد ».
[١٠]
في « بس » وشرح المازندراني : « ظهر ». وفي الوافي : « فإنّه طهر لك ، أي
تغسيله إيّاك في حياتك طهر لك من غير حاجة إلى تغسيل آخر بعد موتك ».
[١٣]
في مرآة
العقول
: « ويرد عليه أنّه ينافي ما سيأتي من أنّ الرضا عليهالسلام
حضر غسل والده صلوات الله عليهما في بغداد. ويمكن أن يكون هذا لرفع شبهة من لم
يطّلع على حضوره عليهالسلام ، أو يكون يلزم الأمران
جميعاً في الإمام الذي يعلم أنّه يموت في بلد آخر غير بلد ولده ».