[٢]
« الهَدْيُ » : الطريقة والسيرة. واحتمل المازندراني كونه بضمّ الهاء بمعنى الرشاد
وهو خلاف الضلالة. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٢٥٣ ( هدا ) ؛ شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٢١١.
[٣]
في « ف » : « سكوته ». و « السُكون » : الوَقار. وتقول للوَقور : عليه السُكون
والسكينة. قال المازندراني : « السكون : الوقار في الحركة والسير ، والتأنّي في
الضرّاء والسرّاء ، والخضوع في الباطن والظاهر ». راجع : لسان
العرب ،
ج ١٣ ، ص ٢١٣ ( سكن ) ؛ شرح المازندراني ، ج ٧ ، ص ٢١١.
[٤]
« العِفّة » و « العَفاف » : الكفّ عمّا لا يحلّ ولا يجمل. قال الراغب : هي حصول
حالة للنفس تمتنع بها عن غلبة الشهوة. راجع : المفردات للراغب ، ص ٥٧٣ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١١١٦ ( عفف ).
[٥]
في « ج ، ض ، بس » وحاشية « ب ، بح » : « بذله ». و « النُبْلُ » : الذَكاء والفضل
والنجابة. راجع : لسان العرب ، ج ١١ ، ص ٦٤٠ ( نبل ).
[٦]
في الإرشاد : « كبرته ». وقال الراغب : « الكَرَمُ : إذا وصف به الإنسان فهو اسم
للأخلاق والأفعال المحمودة التي تظهر منه ، ولا يقال : هو كريم حتّى يظهر ذلك منه
». وقال ابن الأثير : « الكريم : الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل ». المفردات للراغب ، ص ٧٠٧ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ١٦٦ ( كرم ).