[٢]
في « ض » : « بلبل ». وفي « بر » : « بليلة ». وفي « بح » والوافي : ـ « بليل ».
وجعل المازندراني الباء جزء الكلمة المجرورة بالإضافة ، حيث قال : « البَلِيلُ
والبَلِيلَةُ : ريح تحدث من بلّة ورطوبة توجب استرخاء الأعضاء وتحرّكها ، وهو الذي
يسمّونه بالفالِج ، وهو داء معروف يرخّي بعض البدن ». ونسبه المجلسي إلى التصحيف ،
وردّه المحقّق الشعراني بقوله : « جعل الشارح الباء في بليل جزءاً من الكلمة
واشتقاقه من بلل ، والصحيح أنّ الباء جارّة ، والليل بمعناه المعروف ، والدواء
الذي يشرب ليلاً وينام عليه يسمّى في عرف الأطبّاء بالشبيار ، وهو المقصود ». راجع
: شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٣٠٩ ؛ مرآة العقول ، ج ٦ ، ص ١٣٠ ؛ لسان
العرب ،
ج ١١ ، ص ٦٤ ( بلل ) ؛ وج ٢ ، ص ٣٤٦ ( فلج ).
[٣]
في مرآة العقول : « أخذه ». وفي الإرشاد : « آخذه في السحر » بدل « بليل آخذه ».
[٤]
في « ض » : « ولم يخرج ». وفي الإرشاد : « تحصيله من الليل وخرج » بدل « فلم يخرج
».
[٥]
في الإرشاد : « وورد صاحب أبي الحسن عليهالسلام
في الحال ومعه صرّة » بدل « حتّى ورد عليّ نصر بقارورة ». و « القارُورَةُ » :
إناء يجعل فيه الشراب وغيره. سمّي بها لاستقرار الشراب وغيره فيه. وقيل : لا يكون
إلاّمن الزجاج خاصّة. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٩ ؛ لسان
العرب ،
ج ٥ ، ص ٨٧ ( قرر ).
[٦]
في « ج ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » والوافي والإرشاد : ـ « لك ».
[٧]
في الإرشاد : « يا محمّد » بدل « يأبى الطاعن ».
[٨]
في الوافي : « لعلّ المراد بقوله : «
يأبى الطاعن » أنّ من يطعن فيهم عليهمالسلام لايقبل هذه الكرامة ؛
وبقوله : « أين الغلاة عن هذا الحديث » أين هم حتّى يتمسّكوا به على معتقدهم ».
[٩]
الإرشاد ، ج ٢ ، ص ٣٠٨ ، عن محمّد
بن عليّ الوافي ، ج ٣ ، ص ٨٤١ ، ح ١٤٥٤.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 612