[٢]
هكذا في النسخ التي قوبلت ومرآة العقول والوافي. وفي المطبوع : « ولقد ».
[٣]
هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » ومرآة العقول والبصائر ، ص ٥١٠.
وفي المطبوع : « دخلتُ ». وعلى أيّ حال فقوله : « دخلت ـ أو دخلنا ـ على أبي عبد
الله عليهالسلام » استيناف بيانيّ ، كأنّه
قيل : ما فعلت أو فعلتم؟ فقيل : دخلت أو دخلنا. قال الفيض : « ويحتمل أن يكون قد
سقط من صدره كلمة ثمّ ، وأن يكون متعلّقاً بـ « كنّا زمان أبي جعفر حين قبض »
ويكون ما بينهما معترضاً ، وأن يكون « ذلك » في قول : « وقد كان قبل ذلك » إشارة
إلى تحديث أبي عبيدة فضلاً الأعور ، فيكون بمعنى هذا. وإن قيل : إنّ تبديل لفظة «
بعد » بـ « قبل » من سهو النسّاخ ، استرحنا من هذه التكلّفات ». وقال المجلسي : «
لا يخفى بُعد تلك الوجوه ... وفي البصائر : « قلت : بل لعمري لقد كان
ذاك ، ثمّ بعد ذلك بثلاث أو نحوها دخلنا ». فلا يحتاج إلى تكلّف أصلاً ». راجع : شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ٣٩٣ ؛ الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٤٨ ؛ مرآة
العقول
، ج ٩ ، ص ٢٩٩.
[٥]
في البصائر ، ص ٢٥٩ : « أما تعرف أنّه قد خلّف ولده جعفراً إماماً على الامّة؟ قلت
: بلى لعمري قد رزقني الله المعرفة ». وفي البصائر ، ص ٥١٠ : « قلت : بلى لعمري
لقد كان ذلك ، ثمّ بعد ذلك بثلاث أو نحوها دخلنا على أبي عبد الله عليهالسلام ، فرزق الله لنا المعرفة » كلاهما بدل
: « فقلت : بلى لعمري ـ إلى ـ فرزق الله المعرفة ».
[٨]
بصائر
الدرجات
، ص ٢٥٩ ، ح ٥ ؛ وص ٥١٠ ، ح ١٥ ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور ،
عن فضيل الأعور ، عن أبي عبيدة الحذّاء. وفي بصائر الدرجات ، ص ٥٠٩ ، ح ١١ ، بسند آخر
عن عبيدة ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٤٨ ، ح ١٢٤٠.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 322