[١]
في « ه ، بح ، بس ، بف » وشرح المازندراني : « معرّض » ، أي هو معرّض. وفي حاشية
« ج » ومرآة العقول : « معرّضاً ». وقال الخليل : « وعرّضت لفلان وبفلان ، إذا قلت
قولاً وأنت تعيبه بذلك ». وقال الجوهري : « التعريض ، خلاف التصريح. يقال : عرّضت
لفلان وبفلان ، إذا قلت قولاً وأنت تعنيه ». وفي الوافي : « جملة حاليّة ، يعني قال
: ليس بفرّار تعريضاً بمن فرّ ». راجع : ترتيب كتاب العين ، ج ٢ ، ص ١١٧٥ ؛ الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٠٨٧ ( عرض ).
[٢]
« يُجَبِّنُ أصحابه » ، أي ينسبهم إلى الجُبْن. تقول : جبّنتُهُ تجبيناً ، إذا
نسبته إلى الجبن. قال المجلسي : « أي يخوّف أصحابه ويدعوهم إلى الجبن عند الحرب ».
راجع : الصحاح ، ج ٥ ، ص ٢٠٩٠ ( جبن ).
[٨]
في « ب » : + « وقال ». وفي « بح » : « بُلِّغْتُ » مبنيّاً للمفعول. وفي مرآة
العقول
: « وقد بلّغت ، على صيغة المعلوم ، أي بلّغت ما يلزمني تبليغه في أهل بيتي ، أو
على المجهول ، أي بلّغني جبرئيل عن الله بالوحي ».
[٩]
في « ب » : « فأسأل لكم ». وفي « بح » : « أسألكم ».
[١٠]
يقال لكلّ شيء خطير نفيس : ثَقَل ، فسمّاهما ثَقَلَين إعظاماً لقدرهما وتفخيماً
لشأنهما. راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٢١٦ ( ثقل ).