[١]
« المَوْلى » : التابع ، والمحبّ ، والعبد ، والمُعْتَق ، والمنعم عليه. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٢٨ ( ولا ).
[٢]
الوافي ، ج ٢ ، ص ١٥١ ، ح ٦١٩ ؛
وفي الوسائل ، ج ٣ ، ص ٢٤٢ ، ح ٣٥١٩ ؛ وج ١٧ ، ص ١٢٧ ، ح ٢٢١٦١ ، من
قوله : « إنّما تحتاج المرأة في المأتم إلى النوح » إلى قوله : « فلا تؤذي
الملائكة بالنوح » ؛ البحار ، ج ٤٧ ، ص ٢٧٨ ، ح ١٩.
[٣]
إشارة إلى السند المتقدّم إلى عبد الله بن إبراهيم بن محمّد الجعفري.
[٤]
كذا في النسخ والمطبوع ، لكن الظاهر زيادة « بن جعفر ». وعبد الله هذا ، هو عبد
الله بن إبراهيم بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، له عدّة كتب
: منها كتاب خروج صاحب فَخّ ومقتله. راجع : رجال النجاشى ، ص ٢١٦ ، الرقم ٥٦٢ ؛ تهذيب
الأنساب
، ص ٣٠٦.
[٥]
قال ابن الأثير : « الفَخُّ : موضع عند مكّة. وقيل : وادٍ دُفن فيه عبد الله بن
عمر ، وهو أيضاً ما أقطعه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عُظَيْمَ بن الحارث
المحاربيّ ». وقال المجلسي : « بئر بين التنعيم وبين مكّة وبينه وبين مكّة فرسخ
تقريباً ». وقال : « والحسين هو الحسين بن عليّ بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن
عليّ عليهماالسلام ، وامّه زينب بنت عبدالله
بن الحسن ، خرج في أيّام موسى الهادي ابن محمّد المهديّ ابن أبي جعفر المنصور ،
وخرج معه جماعة كثيرة من العلويين ، وكان خروجه بالمدينة في ذي القعدة سنة تسع
وستّين ومائة بعد موت المهديّ بمكّة وخلافة الهادي ابنه ». راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٤١٨ ( فخخ ) ؛ مرآة
العقول
، ج ٤ ، ص ١٥١.
[٦]
« احتوى على المدينة » ، أي غلب عليها وأحاط بها واستولى عليها. راجع : المصباح
المنير
، ص ١٥٨ ( حوى ).