محمّد
بن فلان الرافعي ، وهكذا في البحار ، ج ٤٨ ، ص ٥٢ ، ح ٤٨ نقلاً من البصائر ، لكن في ج ٥٨ ، ص ١٨٥ ، ح
٥٤ : « الواقفي ». وأورده المفيد أيضاً في الإرشاد ، ج ٢ ، ص ٢٢٣ ، بسنده عن
محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الرافعي ، كما ورد الخبر في إعلام
الورى ،
ص ٣٠١ ، عنه ( محمّد بن يعقوب ) عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الواقفي.
ثمّ إنّه لا يبعد كون الصواب في لقب محمّد بن فلان هو « الرافقي »
وتصحيفه بالواقفي ، من باب تصحيف الغريب بالمعهود المأنوس عند الأذهان ، يؤيّد ذلك
ورود « الوامغي » في بعض النسخ.
هذا ،
ويحتمل زيادة « عن محمّد » بعد « أبيه » في السند ، والله هو العالم.
[١]
هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والإرشاد. وفي المطبوع : ـ « و ». وفي الوسائل :
ـ « يقال له : الحسن بنعبد الله و ».