[١]
في الوافي : « كتاباً ملفوفاً ...
لعلّه كان فيه الأسرار التي لاينبغي أن يطّلع عليها المخالفون بل غير أهل البيت عليهمالسلام ، ووصيّة ظاهرة » أي كتاباً كتب فيه
أنّه وصيّه وهو أولى بامور من غيره ، وبالجملة مالاينبغي ستره ، بل يجب إظهاره
للناس ؛ ليعرف شيعته بهذه العلامة إمامته ».
[٢]
في الكافي ، ح ٧٨٥ والبصائر ، ص ١٦٣ :
+ « معهم ». وقال الجوهري : « المبطون : العليل البطن ». الصحاح ، ج ٥ ، ص ٢٠٨٠ ( بطن ).
[٣]
في مرآة العقول : + « ينزل ». وفي الوافي : « أي لايعتقدون إلاّ أنّه
متهيّؤ لما ينزل به ، يعني الموت. وبالجملةهذه الكلمة كفاية عن الإشراف على الموت
».
[٤]
الكافي ، كتاب الحجّة ، باب
الإشارة والنصّ على عليّ بن الحسين صلوات الله عليهما ، ح ٧٨٥ ، من قوله : « ثمّ
إنّ حسيناً عليهالسلام حضره » مع زيادة في آخره. بصائر
الدرجات
، ص ١٦٣ ، ح ٣ ، عن أحمد بن محمّد ؛ وفيه ، ص ١٦٤ ، ح ٦ ، بسنده عن
منصور عن أبي الجارود ؛ وفيه ، ص ١٤٨ ، ح ٩ ، بسنده عن أبي الجارود
، وفي كلّها من قوله : « ثمّ إنّ حسيناً حضره الذي حضره » مع اختلاف يسير. وراجع :
تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٣٣٤ ، ح ١٥٥ ؛ والأمالي للمفيد ، ص ١٣٩ ، المجلس ١٧ ، ح ٣ ؛ وتفسير
فرات ،
ص ١١٩ ، ح ١٢٥ الوافي ، ج ٢ ، ص ٢٧٢ ، ح ٧٤٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 18