responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 2  صفحه : 161

٩١١ / ٢١. أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَلِيدِ الْخَزَّاز [١] ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ ، قَالَ :

دَخَلْتُ عَلى أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام ، فَقُلْتُ لَهُ : أَنْتَ صَاحِبُ هذَا الْأَمْرِ؟ فَقَالَ : « لَا ». فَقُلْتُ : فَوَلَدُكَ [٢]؟ فَقَالَ [٣] : « لَا ». فَقُلْتُ : فَوَلَدُ ولَدِكَ هُوَ؟ قَالَ [٤] : « لَا ». فَقُلْتُ [٥] : فَوَلَدُ ولَدِ ولَدِكَ؟ فَقَالَ : « لَا ». قُلْتُ [٦] : مَنْ [٧] هُوَ؟

قَالَ [٨] : « الَّذِي يَمْلَؤُهَا عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وجَوْراً [٩] عَلى [١٠] فَتْرَةٍ [١١] مِنَ الْأَئِمَّةِ ، كَمَا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بُعِثَ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ ». [١٢]

٩١٢ / ٢٢. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ ، عَنْ وَهْبِ بْنِ شَاذَانَ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الرَّبِيعِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ [١٣] ، عَنْ أُمِّ هَانِىً ، قَالَتْ :


للنعماني ، ص ١٧١ ، ح ٥ ؛ والغيبة للطوسي ، ص ٦١ ، ح ٦٠ ؛ وص ١٦١ ، ح ١٢٠ الوافي ، ج ٢ ، ص ٤١٤ ، ح ٩٢١.

[١] في « بر » : « عن ابن الوليد الخزّاز ». ثمّ إنّ محمّد بن الوليد هو محمّد بن الوليد البجلي الخزّاز. فما ورد في « ب ، و، بح ، بس ، بف » من « الخرّاز » ، سهو. راجع : رجال النجاشي ، ص ١٤٣ ، الرقم ٣٧١ ، وص ٣٤٥ ، الرقم ٩٣١.

[٢] في « ض » : « وولدك ».

[٣] في « ب » والوافي : « قال ».

[٤] في « ب ، ج » والغيبة : « فقال ».

[٥] في « ض ، بف » والغيبة : « قلت ».

[٦] في « ب ، ف » : « فقلت ».

[٧] في « ف » والغيبة : « فمن ».

[٨] في « ه‌ » : + « إنّ ».

[٩] « الجَوْرُ » : الميل عن الطريق والضَلال عنه. يقال : جار عن الطريق يجور ، أي مال عنه وضلّ. وقد يكون بمعنى الظلم. راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٣١٣ ( جور ).

[١٠] في « ه‌ » والغيبة : « لعلى ».

[١١] « الفَتْرَةُ » : ما بين الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي انقطعت فيه الرسالة. وقال المجلسي : « والمراد بفترة من الأئمّة : خفاؤهم وعدم ظهورهم في مدّة طويلة ، أو عدم إمام قادر قاهر. فتشمل أزمنة سائر الأئمّة سوى أمير المؤمنين عليه‌السلام . والأوّل أظهر ». راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٤٠٨ ( فتر ).

[١٢] الغيبة للنعماني ، ص ١٨٦ ، ح ٣٨ ، عن الكليني الوافي ، ج ٢ ، ص ٤٧٥ ، ح ٩٨٧.

[١٣] هكذا في النسخ. وفي المطبوع : + « عن اسيد بن ثعلبة ». والخبر رواه النعماني في كتابه الغيبة ، ص ١٥٠ ،

نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 2  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست