[٢] في «د ، م ، بن
، جد» وحاشية «جت» والبحار : «تحاسب». وفي «ن» : «فتحاسب». وفي شرح المازندراني :
«ومحاسب».
[٣] يقال : استدرجه
، أي خدعه ، واستدراج الله تعالى العبد : أنه كلما جدد خطيئة جدد له نعمة وأنساه
الاستغفار ، أو أن يأخذه قليلا قليلا ولا يباغته. القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٣٩٤ (درج).
[٨] في شرح
المازندراني : «فبكى رجل ، كأنه كان من المنافقين». وفي المرآة : «قوله : فبكى رجل
، هو كان مخالفاغير موال للأئمة عليهمالسلام
فلذا قال له عليهالسلام
: إنه لا ينفعه شفاعة الشافعين ؛ لعدم كونه على دين الحق».
[٩] هكذا في جميع
النسخ التي قوبلت وشرح المازندراني والوافي. وفي حاشية «جت» والمطبوع والبحار : +
«ثم كان لك قلب حي لكنت أخوف الناس لله ـ عزوجل
ـ في تلك الحال».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 15 صفحه : 311