قَالَ : « فَأَوْحَى اللهُ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ إِلَيْهِ : أَنْ كَانَ [١] ذلِكَ [٢] كَذلِكَ [٣] ، وَلكِنَّهُ قَدْ شَهِدَ [٤] قَوْمٌ مِنَ الْأَحْبَارِ [٥] وَالرُّهْبَانِ مَا يَعْلَمُونَ مِنْهُ [٦] إِلاَّ خَيْراً ، فَأَجَزْتُ شَهَادَتَهُمْ عَلَيْهِ ، وَغَفَرْتُ لَهُ [٧] عِلْمِي فِيهِ [٨] ». [٩]
[١] هكذا في : « ع ، ل ، م ، ن ، بح ، بف ، بن ، جد » والوسائل ، ج ٣. وفي « ك ، جت » والوافي والتهذيب : « أنّه كان ». وفي المطبوع : « أنّ » بدل « أن كان ».
[٢] في « بف ، جت » والوافي والتهذيب : ـ « ذلك ».
[٣] في « ع ، ل ، بح ، بن » : « لك ».
[٤] في « جت » : « قد شهدت ».
[٥] في التهذيب : « الأنصار ».
[٦] في « ع ، ك ، ل ، م ، ن ، بح ، بن ، جت ، جد » والوسائل ، ج ٣ والزهد : ـ « منه ».
[٧] في « جت ، جد » : + « مع ».
[٨] في الوافي : « علمي فيه ؛ يعني ما علمت فيه من الرياء ».
[٩] الزهد ، ص ١٧٥ ، عن ابن أبي البلاد. التهذيب ، ج ٦ ، ص ٢٧٨ ، ح ٧٦٤ ، معلّقاً عن أحمد بن محمّد الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٤٥٧ ، ح ٢٤٤٣٨ ؛ الوسائل ، ج ٣ ، ص ٢٨٥ ، ح ٣٦٦٥ ، ملخصّاً ؛ وفيه ، ج ١ ، ص ٦٤ ، ح ١٣٩ ، إلى قوله : « فإنّه مراء ».
[١٠] في أكثر النسخ بدل « هذا آخر كتاب الشهادات من الكافي ... » إلى هنا ، عبارات مختلفة.