[٢]
قوله تعالى : (
مُتَعَمِّداً ) ؛ قال المحقّق الأردبيلي : «
أي قاصداً إلى قتله عالماً بإيمانه وحرمة قتله وعصمة دمه ، فيحتمل أن يكون الخلود
حينئذٍ كناية عن كثرة المدّة ، ومقيّداً بعدم العفو والتوبة ، أو مستحلاًّ لذلك أو
قاتلاً لإيمانه فيكون كافراً ، فلا يحتاج إلى التأويل ». زبدة
البيان
، ص ٦٧٤.
[٣]
في « ع ، ل ، ن ، بح » والوسائل والفقيه ومعاني الأخبار : ـ ( خلِدًا فِيهَا ). والآية في سورة النساء (٤) : ٩٣.
[١٠]
التهذيب ، ج ١٠ ، ص ١٦٤ ، ح ٦٥٦ ، بسنده
عن عثمان بن عيسى ؛ معاني الأخبار ، ص ٣٨٠ ، ح ٤ ، بسنده عن
عثمان بن عيسى ، عن سماعة ، من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام . الفقيه ، ج ٤ ، ص ٩٧ ، ح ٥١٧١ ، معلّقاً
عن سماعة. تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٢٦٧ ، صدر ح ٢٣٦ ، عن سماعة
من دون تصريح باسم المعصوم عليهالسلام ، مع اختلاف يسير. وفيه ، ص ٢٦٧ ، ذيل ح ٢٣٧ ، عن
سماعة بن مهران ، عن أبي عبدالله أو أبي الحسن عليهماالسلام
الوافي ، ج ١٦ ، ص ٥٦٩ ، ح ١٥٦٩٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٩ ، ص ٣١ ، ح ٣٥٠٧٤.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 14 صفحه : 289