[٢]
في المرآة : « من اليهوديّة ، أي لولده الحاصل من اليهوديّة ، ويحتمل أن يكون
المراد ميراث اليهوديّة. والأوّل أظهر ».
[٣]
قال الشيخ رحمهالله : « هاتان الروايتان الأصل
فيهما حنان بن سدير ، ولم يروهما غيره ، والوجه فيهما ما تضمّنته الرواية الاولى ،
وهو أنّه إذا كان الرجل يقرّ بالولد ويلحقه به مسلماً كان أو نصرانيّاً ، فإنّه
يلزمه نسبه ويرثه حسب ما تضمّنه الخبر ، فأمّا إذا لم يعترف به وعلم أنّه ولد
الزنى فلا ميراث له على حال ». التهذيب ، ج ٩ ، ص ٣٤٦ ، ذيل ح ١٢٤١.
[٤]
التهذيب ، ج ٩ ، ص ٣٤٥ ، ح ١٢٤١ ؛ والاستبصار ، ج ٤ ، ص ١٨٤ ، ح ٦٩٢ ، معلّقاً عن
الحسن بن محبوب الوافي ، ج ٢٥ ، ص ٨٩٠ ، ح ٢٥٢٢٣ ؛ الوسائل ، ج ٢٦ ، ص ٢٧٧ ، ذيل ح
٣٢٩٩٧.
[٥]
في التهذيب ، ج ٨ والاستبصار : « سليمان ». لاحظ ما قدّمناه ذيل ح ٣٥٢٨.
[٦]
هكذا في النسخ التي قوبلت والوسائل والكافي ، ح ١٠١٠٠ والفقيه والتهذيب
والاستبصار. وفي المطبوع : + / « [ اتّهمها ] و ».