وهو
الظاهر ؛ فإنّ أحمد بن عبدوس في رواتنا هو أحمد بن عبدوس الخلنجي ، ولم يثبت كونه
ابن إبراهيم ، كما أنّه لم تثبت رواية أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن عبدوس في
موضع ، وقد روى أحمد بن أبي عبد الله كتاب عبدوس بن إبراهيم ، وتقدّم أيضاً في
الكافي ، ح ١٢٦٧٩ رواية أحمد بن أبي عبد الله عن عبدوس بن إبراهيم البغدادي. فلا
يبعد أن يكون أحمد بن عبدوس بن إبراهيم في ما نحن فيه محرّفاً من عبدوس بن
إبراهيم. راجع : الفهرست للطوسي ، ص ٣٤٨ ، الرقم ٥٥٠ ؛ رجال النجاشي ، ص ٣٠٢ ،
الرقم ٨٢٣.
[١]
في الوافي : « اريد بأبي جعفر الجواد عليهالسلام
».
[٨]
في « ن » : + / « بين ».
[٩]
في « جت » : + / « قال ».
[١٠]
في « م ، بن ، جد » والوسائل : ـ / « له ».
[١١]
في الوافي : « فنظر إليه ، أي نظر الرجل إلى أبي الحسن عليهالسلام . « وقد أخذ الحنّاء من يديه » أي أثّر
فيهما تأثيراً بليغاً وصبغهما صبغاً حسناً. « ألا ترون إلى هذا » عنى بهذا أبا
الحسن عليهالسلام وأراد بذلك عيبَه ، حاشاه
عن العيب. والمستتر في « فالتفت » يعود إلى أبي الحسن. والمجرور في « إليه » إلى
الرجل. والمجرور في « فيه » يعود إلى الحنّاء ».
وفي
الوافي : « تخبره : من الخبر بالضمّ والكسر بمعنى العلم ، أو من الإخبار ، يعني
فيه ما تعلمه أو تخبره ممّا تعدّه عيباً وما لا تعلمه من فوائده التي هي خافية
عليك ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 13 صفحه : 189