[١]
في « م ، ن ، بن ، جت ، جد » والوسائل ، ج ١ : ـ / « خلق ».[٢]
في « بح ، بف » : ـ / « فيه ».
[٣]
في الوافي : « يقال : أصابت فلاناً عين : إذا نظر إليه عدوّ أو حسود ، فأثّرت فيه
فمرض بسببها. وفي الحديث : « العين حقّ ». وعطف الزاني على الجنب من الحرام من
قبيل عطف الخاصّ على العامّ ، ولذا عدّهما واحداً وثنّى البارز في شرّهما ، وإلاّ
فينبغي « شرّهم » كما مرّ في مثله. « وكلّ خلق » إمّا معطوف على الجنب ، أو على
البارز في شرّهما ».
[٤]
« القسط » ـ بالضمّ ـ : عود هندي وعربي مدرّ ، نافع للكبد جدّاً والمغص والدود
وحمّى الربع شرباً ، وللزكام والنزلات والوباء بخوراً. القاموس المحيط ، ج ١ ، ص
٩٢٠ ( قسط ).
[٥]
« المُرّ » : صمغ شجر ، وهو دواء نافع للسعال ولسع العقرب ولديدان الأمعاء. انظر :
القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٦٥٩ ( مرّ ).
[٦]
« اللبان » ـ بالضمّ ـ : الكندر. القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٦١٥ ( لبن ).
[٧]
الوافي ، ج ٦ ، ص ٦٠٢ ، ح ٥٠٢٢ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٢١٩ ، ح ٥٥٧ ، من قوله : « من
اغتسل من الماء » إلى قوله : « ثمّ يكون فيه شفاء من العين » ؛ وفيه ، ج ٢ ، ص ٥٥
، ح ١٤٦٣ إلى قوله : « فلا يلومنّ إلاّ نفسه » ؛ وفيه ، ص ١٥٥ ، ح ١٧٩٢ ، من قوله
: « إنّما شفاء العين » ؛ البحار ، ج ٩٥ ، ص ٩٠ ، ح ٩ ؛ وفيه ، ج ٩٢ ، ص ٢٦٠ ، ح
٥٥ ، من قوله : « إنّما شفاء العين ».
[٨]
في الكافي ، ح ١٢٧٢٧ : + / « كلّ جمعة ». وفي الكافي ، ح ٥٤٤٩ : + / « يوم الجمعة
».
[٩]
الكافي ، كتاب الزيّ والتجمّل ، باب قصّ الأظفار ، ح ١٢٧٢٧ ، عن عليّ بن إبراهيم ،
عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمّد بن طلحة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام . ثواب الأعمال ، ص ٣٦ ، ح ٢ ، بسنده عن
ابن أبي عمير ، من قوله : « وغسل الرأس » مع زيادة في آخره. الكافي ، كتاب الصلاة
، باب التزيّن يوم الجمعة ، ح ٥٤٤٩ ، بسند
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 13 صفحه : 173