[١]
قال ابن الأثير : « البؤس : الخضوع والفقر ، ومنه الحديث : « كان يكره البؤس
والتباؤس » يعني عند الناس ، ويجوز التبؤّس بالقصر والتشديد ». وقال الفيروز آبادي
: « التباؤس : التفاقر ، وأن يُرِيَ تَخَشُّعَ الفقراء إخباتاً وتضرّعاً ».
النهاية ، ج ١ ، ص ٨٩ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٧٣١ ( بأس ).
[٢]
الأمالي للطوسي ، ص ٢٧٥ ، المجلس ١٠ ، صدر ح ٦٤ ، بسند آخر عن عليّ بن محمّد
الهادي ، عن آبائه ، عن الصادق عليهمالسلام. فقه الرضا عليهالسلام ، ص ٣٥٤ ؛ تحف العقول ، ص ٥٦ ، عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيه هكذا : « إنّ الله
يحبّ إذا أنعم على عبد أن يرى أثر نعمته عليه ويبغض البؤس والتباؤس » الوافي ، ج
٢٠ ، ص ٦٩٦ ، ح ٢٠٢٨٢ ؛ الوسائل ، ج ٥ ، ص ٥ ، ح ٥٧٣٨.
[٣]
هكذا في « بف ، جت ». وفي « بح » : « مروان بن أسلم ». وفي « م ، ن ، بن ، جد »
والمطبوع والوسائل : « هارون بن مسلم ». والصواب ما أثبتناه ، كما تقدّم في الكافي
، ذيل ح ٩٤٩٣.
[٤]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت. وفي الوسائل : « أن تُرَيَنَّ ». وفي المطبوع : «
أن تتزيّن ».
[٦]
في « م ، ن ، جد » وحاشية « جت » والوسائل : « عبد الرحمن بن جندب ». وهو سهوٌ ؛
فإنّ عبد الرحمن بن جندب من رواة أمير المؤمنين عليهالسلام
، كما في رجال الطوسي ، ص ٧٥ ، الرقم ٧١٢. ويأتي تفصيل الخبر في الكافي ، ح ١٢٧٠٧
، عن عليّ بن الحكم عن عبد الله بن جندب ، عن سفيان بن السمط ، عن أبي عبد الله عليهالسلام .
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 13 صفحه : 14