[٢]
في مرآة
العقول
، ج ٢٢ ، ص ٢٣٧ : « يمكن أن يكون المراد ببغيها بغي أهلها ، أو يكون كناية عن
أنّها لمّا كانت لشرافتها مفضّلة على سائر المياه ، نقص من طعمها للمعادلة ، ولا
يبعد أن يكون للجمادات نوع من الشعور لا نعرفه ، كما قال الله تعالى : ( وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاّ
يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ) ».
[٣]
هكذا في « ط ، ن ، جت » وحاشية « م » والوافي والبحار والمحاسن والعلل. وفي سائر
النسخ والمطبوع : « الأمياه ». وفي المرآة : « في بعض النسخ : المياه
، وهو أصوب ؛ لأنّه لم يذكروا في جمع الماء إلاّ مواه ومياه ».
[٥]
« الصَبِرُ » : عصارة شجر مُرّ. لسان العرب ، ج ٤ ، ص ٤٤٢ ( صبر ).
[٦]
المحاسن ، ص ٥٧٣ ، كتاب الماء ، صدر
ح ٢١. علل الشرائع ، ص ٤١٥ ، ح ١ ، بسنده عن أحمد بن
محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن عليّ بن فضّال الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٧٨ ، ح ٢٠٠٥٢ ؛
البحار ، ج ٦٦ ، ص ٤٤٩ ، ح ١٠.
[٧]
المراد من « بإسناده » هو الطريق المذكور في السند السابق.
[٨]
في العلل : ـ « عند أبي عبد الله عليهالسلام ».
[١٥]
المحاسن ، ص ٥٧٣ ، كتاب الماء ، ذيل
ح ٢١ ، وفيه هكذا : « وبإسناده قال : ذكرت ... ». علل
الشرائع
، ص ٤١٥ ، ح ١ ، عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن
فضّال ، عن ابن عقبة ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليهالسلام الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٧٨ ، ح ٢٠٠٥٣.
[١٦]
في الكافي ، ح ٤٧٢٨ : + « عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه جميعاً ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 642