[٣]
في « م ، بن ، جد » وحاشية « جت » والوسائل والفقيه : « بالليل من قيام » بدل « من
قيام الليل ».
[٤]
المحاسن ، ص ٥٧٢ ، كتاب الماء ، ح
١٧ ، بسند آخر ، مع زيادة في آخره. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٣٥٣ ، ح ٤٢٤٤ ، مرسلاً
من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٦٣ ، ح ٢٠٠١١ ؛
الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٢٤٠ ، ح ٣١٧٩٢.
[٥]
في أكثر النسخ والمطبوع : « أبي هاشم بن يحيى المدائني » بدل « إبراهيم بن يحيى
المدني » وما أثبتناه مستفاد من « ط » ؛ فإنّ فيه « إبراهيم » بدل « أبي هاشم »
ومن « م ، بن ، جد » وحاشية « بح ، جت » والوسائل ؛ فإنّ فيها : « المدني » بدل «
المدائني »
والخبر
رواه أحمد بن محمّد بن خالد في المحاسن ، ص ٥٨٠ ، ح ٤٩ عن محمّد بن
عليّ ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن إبراهيم بن يحيى المديني. وقد روى محمّد بن
عليّ عن عبد الرحمن بن أبي هاشم عن إبراهيم بن يحيى المدني أو المديني في المحاسن ، ص ٣٤٧ ، ح ١٧ ، ص ٣٧٨ ، ح
١٥٤ وص ٦٢٩ ، ح ١٠٨.
هذا ، ولم
نجد في مصادرنا الرجاليّة من يسمّى بإبراهيم بن يحيى المدني ، لكن يأتي في الكافي ، ح ١٣٠١٧ رواية محمّد بن عليّ عن عبد الرحمن
بن أبي هاشم عن إبراهيم بن أبي يحيى المدني عن أبي عبد الله عليهالسلام ، والخبر المرويّ بهذا الإسناد هو المذكور في
المحاسن ، ص ٦٢٩ ، ح ١٠٨. وإبراهيم بن أبي يحيى هو إبراهيم بن محمّد بن أبي
يحيى المدني الذي روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ، وقد صرّح المزّي في تهذيب
الكمال أنّه قد ينسب إلى
جدّه. راجع : رجال النجاشي ، ص ١٤ ، الرقم ١٢ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٧ ، الرقم ١ ؛ رجال
البرقي ، ص ٢٧ ؛ تهذيب
الكمال ، ج ٢ ، ص ١٨٤ ، الرقم
٢٣٦.
فعليه ، الظاهر
أنّ الصواب في العنوان هو إبراهيم بن أبي يحيى المدني. أضف إلى ذلك كلّه أنّا لم
نجد عنوان « أبي هاشم بن يحيى » أو « هاشم بن يحيى » في موضع.