[١]
هكذا في معظم النسخ التي قوبلت. وفي « بف » والمطبوع : ـ « أنّ ».
[٢]
قال ابن الأثير : « نكّل به تنكيلاً ، ونكل به : إذا جعلهُ عبرة لغيره. والنكال : العقوبة
التي تنكل الناس عن فعل ما جعلت له جزاءً ». النهاية ، ج ٥ ، ص ١١٧ ( نكل ).
[٣]
كذا في النسخ. ولم نجد العنوان في غير هذا الخبر ، واحتمال وقوع التحريف فيه قويّ
جدّاً.
[٤]
قال ابن الأثير : « يقال : مثلت بالحيوان ، أمثل به مثلاً : إذا قطّعت أطرافه
وشوّهت به ؛ ومثلت بالقتيل : إذا جدعت أنفه أو اذنه أو مذاكيره أو شيئاً من
أطرافه. والاسم المثلة. فأمّا مثّل بالتشديد فهو للمبالغة ». النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٩٤ ( مثل ). وفي
المرآة
: « المعروف بين الأصحاب الانعتاق بالتنكيل بقطع اللسان والأنف أو الاذن أو حبّ
المملوك أو غير ذلك من الامور القطعيّة ».
[٥]
التهذيب ، ج ٨ ، ص ٢٢٣ ، ح ٨٠١ ، معلّقاً
عن الكليني الوافي ، ج ١٠ ، ص ٦٦٥ ، ح ١٠٣١٣ ؛ الوسائل ، ج ٢٣ ، ص ٤٣ ، ح ٢٩٠٦٨.
[٦]
في مرآة
العقول ،
ج ٢١ ، ص ٣١٤ : « يدلّ على الانعتاق بالعمى والجذام ، كما هو المشهور بين الأصحاب
، وألحق ابن حمزة بالجذام البرص ، وألحق بها الأكثر الإقعاد ، ومستنده غير معلوم ،
ويظهر من المحقّق التوقّف فيه ».
[٧]
التهذيب ، ج ٨ ، ص ٢٢٢ ، ح ٧٩٨ ، معلّقاً
عن الكليني. الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٤١ ، ح ٣٥١٧ ، معلّقاً عن
السكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ١٠ ، ص ٦٦٥ ، ح ١٠٣١٤ ؛
الوسائل
، ج ٢٣ ، ص ٤٥ ، ح ٢٩٠٧٢.