[١]
في المرآة : « ظاهره عدم السراية
مطلقاً كما نسب إلى السيّد بن طاوس ، ويمكن أن يقرأ : اعتق ، على صيغة المجهول ، ويحمل
على ما إذا كان المعتق غير هذا المولى ، ويكون معسراً ».
[٢]
التهذيب ، ج ٨ ، ص ٢٦٩ ، ح ٩٨٠ ، معلّقاً
عن الحسن بن محبوب ، عن مالك ، عن أبي بصير الوافي ، ج ١٠ ، ص ٦٤١ ، ح ١٠٢٥٥ ؛
الوسائل ، ج ٢٣ ، ص ١٤٨ ، ح ٢٩٢٨٦ ؛
وص ١٥٦ ، ح ٢٩٣٠٠.
[٧]
في المرآة : « فلا يصلح ، ظاهره
الكراهة ؛ إذ الحطّ ينبغي أن يكون بغير عوض. ويمكن حمله على أنّ المعنى أنّه لا
يجوز له جبر المولى على ذلك ».
[٨]
مسائل
عليّ بن جعفر
، ص ١٣٦. وفي التهذيب ، ج ٨ ، ص ٢٧٦ ، ح ١٠٠٤ ، بسنده عن
العمركي. قرب الإسناد ، ص ٢٨٧ ، ح ١١٣٤ ، بسنده عن عليّ بن
جعفر ؛ الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٢٥ ، ح ٣٤٧٢ ، معلّقاً عن عليّ بن جعفر الوافي ، ج ١٠ ، ص ٦٤٠ ، ح ١٠٢٥٣ ؛
الوسائل ، ج ٢٣ ، ص ١٥٦ ، ح ٢٩٣٠١.