[٢]
في « بح ، جت » : « في البصرة ». وفي المرآة : « قوله : لا يكون
إلاّبالبصرة ، أي الجلل والاستبراء أو هما معاً ، وذلك لأنّ السمك تدخل مع الماء
في أنهارهم عند المدّ ، فيجعلون فيها حظائر من قصب ، فإذا رجع الماء يبقى السمك في
تلك الحظائر ، وقد تكون فيها العذرة فتأكل منها ، فيتصوّر فيها الجلل والاستبراء
معاً ، بخلاف السموك التي في سائر الأنهار. والحصر مبنيّ على الغالب ؛ إذ يمكن
حصولهما في السموك المحصورة في الحياض أيضاً ».
[٣]
في « م ، بف ، بن » وحاشية « بح » والوسائل : « الدجاجة ».
[٥]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : والشاة أربعة عشر يوماً ، مخالف
للمشهور ، وبه قال ابن الجنيد ».
[٦]
في « ن » : « يذبح ». وفي « بن » بالتاء والياء معاً.
[٧]
التهذيب ، ج ٩ ، ص ١٣ ، ح ٤٨ ، بسنده
عن محمّد بن أحمد السيّاري ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن الرضا
عليهالسلام ، إلى قوله : « هذا لا يكون
إلاّ بالبصرة » الوافي ، ج ١٩ ، ص ٨١ ، ح ١٨٩٨٦ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ١٦٧ ، ح ٣٠٢٥٦. (٨) في التهذيب : ـ « الرضا
».
[٩]
في المرآة : « لعلّه إنّما ذكره في
هذا الباب ، لأنّه يأكل العذرة ، ولا يخفى ما فيه ».
[١٠]
التهذيب ، ج ٩ ، ص ١٦ ، ح ٦٢ ، معلّقاً
عن الكليني الوافي ، ج ١٩ ، ص ٦٢ ، ح ١٨٩٤٣ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ١٢٦ ، ح ٣٠١٤٤. (١١) في التهذيب والاستبصار
: « الحسن بن سماعة ».