[١]
الكافي ، كتاب الصلاة ، باب صلاة
من أراد أن يدخل بأهله ... ، ح ٥٦٨٦ ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن
ابن محبوب. التهذيب ، ج ٧ ، ص ٤٠٩ ، ح ١٦٣٦ ، معلّقاً عن
الحسن بن محبوب الوافي ، ج ٢٢ ، ص ٧٠٩ ، ح ٢١٩٨٧ ؛ الوسائل ، ج ٨ ، ص ١٤٣ ، ح ١٠٢٦٠ ؛
وج ٢٠ ، ص ١١٥ ، ح ٢٥١٧٦.
[٢]
هكذا في « بح ، جت ، جد » والوسائل. وفي « م ، ن » والمطبوع : « الخزّاز ». وقد
تقدّم في الكافي ، ذيل ح ٧٥ أنّالصواب في لقب أبي أيّوب هذا هو الخرّاز.
[٣]
في مرآة
العقول
، ج ٢٠ ، ص ٣١٠ : « قوله عليهالسلام : بأمانتك ، أي بأمانك
وحفظك ، أو بأن جعلتني أميناً عليها ، أوبعهدك ، وهو ما عهد الله إلى المؤمنين من
الرفق والشفقة عليهنّ ، وقال في النهاية : الأمانة تقع على الطاعة
والعبادة والوديعة والثقة والأمان. وأمّا قوله : بكلماتك ، فقيل : هي قوله تعالى :
(
فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ ) [ النساء (٤) : ٣ ] ، وقيل
: هي الإيجاب والقبول ، وقيل : كلمة التوحيد ؛ إذ لا تحلّ المسلمة للكافر. وروى
الصدوق في كتاب معاني الأخبار عن أبيه ، عن سعد بن عبد
الله ، عن القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن داود يرفع الحديث ، قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : أخذتموهنّ بأمانة الله
واستحللتم فروجهنّ بكلمات الله ، فأمّا الأمانة فهي التي أخذ الله على آدم حين
زوّجه حوّاء ، وأمّا الكلمات فهي الكلمات التي شرط الله عزّ وجلّ بها على آدم أن
يعبده ولا يشرك به شيئاً ، ولا يزني ، ولا يتّخذ من دونه وليّاً ». وراجع : معاني
الأخبار
، ص ٢١٢ ، ح ١ ؛ النهاية ، ج ١ ، ص ٧١ ( أمن ).
[٥]
الكافي ، كتاب النكاح ، باب القول
عند الباه ... ، صدر ح ١٠١٤٨ ؛ ونفس الباب ، صدر ح ١٠١٥١ ، بسندهما عن أبي بصير. الخصال ، ص ٦٣٧ ، أبواب الثمانين
وما فوقه ، ضمن الحديث الطويل ١٠ ، بسنده عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم ، عن أبي عبد
الله ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهمالسلام
، وفي كلّها مع اختلاف يسير. الكافي ، كتاب العقيقة ، باب
الدعاء في طلب الولد ، ذيل ح ١٠٤٤٠ ، بسند آخر. وفيه ، كتاب الصلاة ، باب صلاة
من أراد أن يدخل بأهله ... ، ذيل ح ٥٦٨٨ ؛ والتهذيب ، ج ٣ ، ص ٣١٥ ، ذيل ح ٩٧٤
، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، وفي الثلاثة الأخيرة مع
اختلاف. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٠٢ ، ح ٤٤٠٥ ، مرسلاً. تحف
العقول
، ص ١٢٤ ، عن أمير
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 11 صفحه : 145