[٣]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٣٩٠ ، ح ١٥٦٢ ، معلّقاً
عن الكليني. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٣٩٥ ، ح ٤٣٩٣ ، معلّقاً عن
هشام بن سالم ومحمّد بن حكيم الوافي ، ج ٢١ ، ص ٤٣٧ ، ح ٢١٤٩٠ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٢٨٩ ، ح ٢٥٦٥١.
[٤]
هكذا في « م ، ن ، بح ، بن ، جت ، جد » والوسائل والتهذيب. وفي « بخ ، بف »
والمطبوع : + « بن سماعة ».
[٥]
في مرآة
العقول
، ج ٢٠ ، ص ١٣٣ : « قال الوالد العلاّمة رحمهالله
: المراد بكون الجدّ مرضيّاً إمّا كونه مرضيّاً من حيث المذهب ؛ إذ( لَنْ يَجْعَلَ اللهُ لِلْكافِرِينَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً )
[ النساء (٤) : ١٤١ ] ، أو لا يكون فاسقاً سيّما شارب الخمر ، ولا يكون سفيهاً ولا
مخبّطاً ، كما هو الشائع في المشايخ ، وكان بحيث يعرف الكفو ».
[٧]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٣٩١ ، ح ١٥٦٤ ، معلّقاً
عن الكليني ، عن حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمّد ، عن جعفر بن سماعة الوافي ، ج ٢١ ، ص ٤٣٧ ، ح ٢١٤٩١ ؛
وفيه ، ص ٤٢٤ ، ح ٢١٤٦٨ ، إلى
قوله : « وكان الجدّ مرضيّاً جاز » ؛ الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٢٩٠ ، ح ٢٥٦٥٢.