[٢]
في مرآة
العقول
، ج ٢٠ ، ص ٨٥ : « التزويج يحتمل العقد والزفاف والأعمّ منهما ».
[٣]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٤١٨ ، ح ١٦٧٥ ، معلّقاً
عن الكليني. تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٣٧١ ، ح ٦٧ ، عن
الحسن بن عليّ بن بنت إلياس ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام
، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره. وفيه ، ص ٣٧٠ ، ح ٦٦ ، عن عبد
الله بن الفضل النوفلي ، عمّن رفعه إلى أبي جعفر عليهالسلام
، إلى قوله : « جعل الليل سكناً » مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله الوافي ، ج ٢١ ، ص ٣٨١ ، ح ٢١٤١٣ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٩١ ، ح ٢٥١١٥.
[٤]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٤١٨ ، ح ١٦٧٦ ، معلّقاً
عن الكليني. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٠١ ، ح ٤٤٠٣ ، معلّقاً عن
السكوني. الجعفريّات ، ص ١١٠ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ،
عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٢١ ، ص ٣٨٢ ، ح ٢١٤١٥ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٩١ ، ح ٢٥١١٤.
[٦]
كلّ آت بالليل طارق ، يقال : أتانا فلان طُروقاً ، إذا جاء بالليل. قال ابن الأثير
: « قيل : أصل الطروق من الطَّرْق ، وهو الدقّ ، وسمّي الآتي بالليل طارقاً لحاجته
إلى دقّ الباب ». راجع : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٥١٥ ؛ النهاية ، ج ٣ ، ص ١٢١ ( طرق ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 10 صفحه : 682