[١]
في « ط ، بخ ، بف ، جد » : « باب اللقيط وولد الزنى يباع ».
[٢]
في « ط ، ى ، جد ، جن » : « اللقيطة ». وقال الجوهري : « لقط الشيءَ والتقطه : أخذه
من الأرض بلا تعب ... واللقيط : المنبوذ يُلْتَقَطُ ». وقال ابن الأثير : « اللقيط
: الطفل الذي يُوجَد مرميّاً على الطرق ، لايُعْرَف أبوه ولا امّه ، فعيل بمعنى
مفعول ». وقال العلاّمة المجلسي : « حملها الأصحاب على لقيط دار الإسلام ، أو لقيط
دارالكفر إذا كان فيها مسلم يمكن تولّده منه ». الصحاح ، ج ٣ ، ص ١١٥٦ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٦٤ ( لقط ) ؛ مرآة
العقول
، ج ١٩ ، ص ٢٦٢.
[٣]
في « ط ، ى ، بح ، جن » : « لا تشترى ولا تباع ».
وحاتم بن
إسماعيل هذا ، هو أبو إسماعيل الكوفي سكن المدينة فنسب إليها. راجع : الثقات لابن حبّان ، ج ٨ ، ص ٢١٠ ؛ تهذيب
الكمال ، ج ٥ ، ص ١٨٧ ، الرقم
٩٩٢ ؛ رجال الطوسي ، ص ١٩٤ ، الرقم ٢٤١٨.
[٧]
المنبوذ : الصبيّ تلقيه امّه في الطريق. الصحاح ، ج ٢ ، ص ٥٧١ ( نبذ ).
[٨]
في « بح » : + « إلى ». وفي المرآة : « قوله عليهالسلام
: أن يوالي ، أي يجعله ضامناً لجريرته ».