[١] الوافي ، ج ١ ، ص ١٥٨ ،
ح ٧٧ ؛ وفي البحار ، ج ١٤ ، ص ٣٧٨ ،
ح ٢٣ ، من قوله : « إنّ الله تبارك وتعالى أوحى إلى دانيال ».
[٢] في الأمالي : « من تعلّم للهوعمل للهوعلّم لله ». وفي
تفسير القمّي : « من تعلّم وعلّم وعمل بما علّم ».
[٣] الأمالي للطوسي ، ص ٤٧ ،
المجلس ٢ ، ح ٢٧ ؛ وص ١٦٧ ، المجلس ٦ ، ح ٣٢ بسنده عن القاسم بن محمّد ؛ تفسير
القمّي ، ج ٢ ، ص ١٤٦ ، بسنده عن القاسم بن محمّد ، مع زيادة في
أوّله وآخره الوافي ، ج ١ ، ص ١٦٠ ،
ح ٧٩.
[٤] الحِلم والوقار متقاربان في المعنى ، وهو الأناة
والتثبّت في الامور ، وقد مرّ في حديث جنود العقل والجهلأنّ الحلم ضدّ السفه ،
والوقار ضدّه الخفّة والطيش والعجلة. شرح صدر المتألّهين ، ص ١٥٠.
وراجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٢١٣ ؛ الصحاح ، ج ٢ ،
ص ٨٤٨ ( وقر ).
[٥] الأمالي للصدوق ، ص ٣٥٩ ،
المجلس ٥٧ ، ح ٩ ، بسنده عن الحسن بن محبوب الوافي ، ج ١ ،
ص ١٦١ ، ح ٨٠ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٧٦ ،
ح ٢٠٥٠٣.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 86