بسند آخر ولم يرد فيها : « فيوصي إليه » الوافي ، ج ٢ ،
ص ٢٥٨ ، ح ٧٣٨.
[١] لم نجد رواية فَضالة بن أيّوب عن سليمان بن خالد في
موضع ، بل روى عنه فضالة في الأكثر بواسطةٍ ، وفي بعض الأسناد بواسطتين ، كما في التهذيب ، ج ٢ ،
ص ١٣٦ ، ح ٥٣٠ ؛ وص ١٦٤ ، ح ٦٤٨ ؛ وج ٣ ، ص ١٦ ، ح ٥٦ ؛ والاستبصار ، ج ١ ،
ص ٢٩٢ ، ح ١٠٧٤ ؛ وص ٤١٧ ، ح ١٦٠٠.
هذا ، والخبر رواه الصفّار في
بصائر الدرجات ، ص ٤٧٣ ، ح ٣ ،
بسنده عن فَضالة بن أيّوب ، عن عمرو بن أبان ، عن سليمان بن خالد. لكنّ الظاهر
صحّة « عمر بن أبان » كما ورد في بصائر الدرجات ، ص ١٨٤ ، ص ٣ ، وهو عمر بن أبان الكلبي ، روى عنه فضالة بن أيّوب في
عددٍ من الأسناد. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ١٣ ، ص ٤٤٩ ـ ٤٥٠.
[٣] بصائر الدرجات ، ص ٤٧٣
، ح ٣ ، عن محمّد بن عبد الجبّار ، عن أبي عبد الله البرقي ، عن فضالة بن أيّوب ،
عن عمرو بن أبان ، عن سليمان بن خالد. وفيه ، ح ١ و
٢ ، بسند آخر الوافي ، ج ٢ ، ص ٢٥٨ ،
ح ٧٣٦.
[٥] في البصائر : « عمرو بن أبان ». ولم يثبت وجود راوٍ
بهذا العنوان في هذه الطبقة. والظاهر أنّ الصواب في سند البصائر أيضاً هو « عمر بن
أبان » والمراد به عمر بن أبان الكلبي المذكور في كتب الرجال ، كما تقدّم ذيل ح
٧٣٧.
[٦] في الوافي : « يعني
بإسماعيل ابنه عليهالسلام ، ومعنى
ذكره له أنّه هل يوصي له بالإمامة بعده؟ ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 692