[١] هكذا في « ف ». وفي « ألف ، ب ، ج ، ض ، و ، بح ، بر ،
بس ، بف » وشرح المازندراني والبحار والبصائر : ـ « اللهتعالى ». وفي المطبوع : «
[ الله تعالى ] ». هو ممّا لابدّ منه ؛ لعدم المرجع للضمير في « قال ».
[٢] في الوافي : (ما
أَلَتْناهُمْ) : ما
نقصانهم ، وقوله : « ولم ننقص ذرّيّتهم الحجّة » تفسير لقوله تعالى : (وَما
أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) فسّر عليهالسلام العمل
بما كانوا يحتجّون به على الناس من النصّ عليهم ، أو من العلم والفهم والشجاعة
وغير ذلك فيهم ؛ وذلك لأنّها ثمرة الأعمال والعبادات المختصّة بهم ».
[٦] بصائر الدرجات ، ص ٤٨٠
، ح ١ ، عن أحمد بن موسى ، عن الحسن بن موسى الخشّاب ؛ تفسير
القمّي ، ج ٢ ، ص ٣٣٢ ، بسنده عن عليّ بن حسّان الوافي ، ج ٣ ، ص
٦٥٩ ، ح ١٢٥٨ ؛ البحار ، ج ١٦ ، ص ٣٦٠ ،
ح ٥٨.
[٧] في البصائر : « داود النميري » لكنّ المذكور في بعض
نسخه « داود النهدي ». والظاهر أنّ داود هذا ، هو داود بن محمّد النهدي المذكور في
رجال
النجاشي ، ص ١٦١ ، الرقم ٤٢٧ ؛ والفهرست للطوسي ،
ص ١٨٢ ، الرقم ٢٧٩.
[٨] في « بس ، بف » : « العطا ». و « العَطايا » : جمع
العَطِيَّة ، وهو الشيء المُعطى. الصحاح ، ج ٦ ،
ص ٢٤٣٠ ( عطا ).
[٩] بصائر الدرجات ، ص ٤٨٠
، ح ٣ ، عن عبد الله بن جعفر ، عن محمّد بن عيسى ، عن داود النميري ، عن عليّ بن
جعفر الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٥٩ ، ح ١٢٥٩.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 687