[٢] احتمل المجلسي في مرآة العقول : كون
الكلمة « كلّما » ، بأن يرجع المستتر في « طلب » و « وجد » إلى الروح. وجَعَل كون
« ما » موصولةً أظهر.
[٣] بصائر الدرجات ، ص ٤٦١
، ح ٢ ، عن إبراهيم بن هاشم. وفيه ، ص ٤٦٠
، ح ١ ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ؛ وفيه أيضاً ،
ص ٤٦١ ، ح ٤ ، بسنده عن أبي أيّوب الخزّاز ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ؛ وفيه أيضاً ،
ح ٦ ، بسنده عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، مع اختلاف. وفيه أيضاً ،
ص ٤٦١ ، ح ٣ ، بسند آخر ؛ وفيه أيضاً ؛ ص ٤٦٢ ،
ح ١٠ و ١١ بسند آخر ، وفيهما : « وهو مع الأئمّة وليس كما ظننت ». وفي تفسير
العيّاشي ، ج ٢ ، ص ٣١٧ ، ح ١٦١ ، عن أبي بصير الوافي ، ج ٣ ،
ص ٦٣١ ، ح ١٢٢٠ ؛ البحار ، ج ١٨ ، ص ٢٦٥ ،
ح ٢٥.
[٤] ورد الخبر في بصائر الدرجات ، ص ٤٦٠
، ح ٥ ، عن أبي محمّد ، عن حمران بن موسى بن جعفر ، عن عليّ بنأسباط. والمذكور في
بعض مخطوطاته « عمران بن موسى ، عن موسى بن جعفر » وهو الصواب ؛ فقد روى عمران بن
موسى كتاب موسى بن جعفر بن وهب البغدادي ، وتكرّر هذا الارتباط في بعض الأسناد
والطرق. راجع : رجال النجاشي ، ص ٢٨٧
، الرقم ٧٦٧ ، ص ٣٦٨ ، الرقم ٩٩٨ ؛ وص ٤٠٦ ، الرقم ١٠٧٦ ؛ الفهرست للطوسي ،
ص ٣١٧ ، الرقم ٤٨٨ ؛ وص ٣٨٦ ، الرقم ٥٩١ ؛ الكافي ، ح ٦٢٠ و ٦٧١ و ٧٢٣ و ١٣١٣٩.
[٥] في « ألف ، ب ، ج ، ض ، بر ، بس » وحاشية « و ، بح ، بف
» والبحار : « شيء ».