[١] قال في المرآة : «
لايكون عالمٌ ، أي من وصفه الله في كتابه بالعلم ، أو عالم افترض الله على الناس
طاعته ، أو منيستحقّ أن يسمّى عالماً. والأوسط أظهر ؛ بقرينة آخر الخبر ». وحمله
المازندراني على الإمام المفترض الطاعة ؛ والفيض على العالم على الحقيقة.
[٢] في « ب » : « الله أعزّ وأجلّ وأعظم وأكرم ». وفي حاشية
« بر » : + « وأعظم ». وفي حاشية « بس » : « الله أعظموأكرم ».