ح ١٤٢٩١ ، عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن الحسن
بن العبّاس بن الحريش. التهذيب ، ج ١٠ ، ص ٢٧٦ ،
ح ١٠٨٢ ، بسنده عن سهل بن زياد ، وفيهما من قوله : « يابن عبّاس أُنشدك » إلى قوله
: « هكذا حكم الله ». وفي الخصال ، ص ٤٧٩ ، باب
الاثني عشر ، ح ٤٧ ؛ وكمال الدين ، ص ٣٠٤ ،
ح ١٩ ؛ وكفاية الأثر ، ص ٢٢٠ ، بسندها عن محمّد بن يحيى. وفي الغيبة للطوسي ،
ص ١٤١ ، ح ١٠٦ ، بسنده عن سهل بن زياد ، وفي الأربعة الأخيرة من قوله : « إنّ ليلة
القدر في كلّ سنة » إلى قوله : « أئمّة محدّثون » وراجع : الكافي ، كتاب
الحجّة ، باب أنّ الأئمّة عليهمالسلام محدّثون
مفهّمون ، ح ٧١١ الوافي ، ج ٢ ، ص ٤٣ ، ح
٤٨٤ ؛ الوسائل ، ج ٢٩ ، ص ١٧٢ ، ح ٣٥٣٩٩ ؛ البحار ، ج ٢٥ ،
ص ٧٨ ، ح ٦٥ ؛ وج ٤٢ ، ص ١٥٨ ، ح ٢٧.
[١] إشارة إلى السند المتقدّم في ح ١ ، والناقل عن أبي جعفر
الظاهرِ في أبي جعفر الباقر عليهالسلام ، هو أبو
جعفر الثاني عليهالسلام .
[٣] قال ابن الأثير : « الحَكِيمُ ، هو المُحْكم الذي لا
اختلاف فيه ولا اضطراب ، فعيل بمعنى مُفْعَل ، احْكِمَ فهو مُحْكَمٌ ». وقال
المجلسي : « الحكيم فعيل بمعنى المفعول ، أي المعلوم اليقيني ، من حَكَمَهُ كنصره
: إذا أتقنه ومنعه عن الفساد ، كأحكمه ». راجع : مرآة
العقول ، ج ٣ ، ص ٧٩ ؛ النهاية ، ج ١ ،
ص ٤١٩ ( حكم ).
[٥] « الطاغوت » : الكاهن ، والشيطان ، وكلّ رأس ضلال ،
وكلّ معبود من دون الله تعالى ، أو صَدَّ عن عبادة الله ، أو اطيع بغير أمر الله ،
وكلّ متعدٍّ ؛ من الطُغيان بمعنى تجاوز الحدّ في العصيان. وأصله طَغَوُوت ، ولكن
قُلِبَ لام الفعل نحو صاعقة وصاقعة ، ثمّ قُلِبَ الواو ألفاً لتحرّكه وانفتاح ما
قبله. راجع : المفردات للراغب ، ص ٥٢٠ ؛
القاموس
المحيط ، ج ٢ ، ص ١٧١٣ ( طغا ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 615