[٤] « ومولد الإسلام » أي يعلمون كلّ من يولد هل يموت على
الإسلام أو على الكفر. وقيل : أي يعلمون محلّ تولّد الإسلام وظهوره ، أي من يظهر
منه الإسلام ، ومن يظهر منه الكفر. مرآة العقول ، ج ٣ ،
ص ١٥.
[٥] في حاشية « ض » : + « في صحيفة فاطمة عليهاالسلام واللوح المحفوظ ».
[٧] « النُجَباءُ » : جمع النَجِيب ، وهو الفاضل الكريم
السَخيّ ، وقد نَجُب يَنْجُبُ نَجابةً ، إذا كان فاضلاً نفيساً في نوعه. راجع : النهاية ، ج ٥ ،
ص ١٧ ( نجب ).
[٨] في « بح ، بر » : « والنجاة ». وفي شرح
المازندراني : « النُجاة : جمع ناجٍ ، والناجي هو الخالص من موجبات
العقوبة والحرمان من الرحمة ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 555