[٢] في كمال الدين : « أقصدوا ». وقصّ الأثر واقتصّه
وتقصّصه كلّها بمعنى ، أي تتبّعه وطلبه واتّبعه. انظر : الصحاح ، ج ٣ ،
ص ١٠٥١ ( قصص ).
[٣] الكافي ، كتاب الإيمان
والكفر ، باب خصال المؤمن ، ح ١٥٤١. وفي كمال الدين ، ص ٤١١
، ح ٧ ، بسنده عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمّد بن
عبدالرحمن ، من قوله : « وكيف يهتدي من لم يبصر » الوافي ، ج ٢ ،
ص ٨٣ ، ح ٥٢٦ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٨٤ ،
ح ٢٠٢٣٤ ؛ البحار ، ج ٦٩ ، ص ١٠ ، ح ١٢.
[٧] قال في الوافي : « يعني
ذلك الباب : رسول الله ونحن ، فمن الباب يمكن الدخول إلى العلم ، ومن العلم يمكن
الوصول إلى الشرح ، ومن الشرح يعرف السبب ، ومن السبب يعلم المسبّب ؛ فالعلم
بالأشياء كلّها موقوف على معرفة الإمام والأخذ منه ».
[٨] بصائر الدرجات ، ص ٦ ،
ح ١ ، عن أحمد بن محمّد. وفيه ، ص ٦ ، ح ٢ ؛ وص
٥٠٥ ، ح ٢ ، بسند آخر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢ ،
ص ٨٦ ، ح ٥٢٧.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 448