[٢] الغيبة للنعماني ، ص ١٣٨
، ح ٧ ، عن الكليني ؛ بصائر الدرجات ، ص ٤٨٥
، ح ٤ ، عن محمّد بن عيسى ؛ علل الشرائع ، ص ١٩٧
، ح ١١ ، بسنده عن محمّد بن عيسى رفعه إلى أبي حمزة. وفي المحاسن ، ص ٩٢ ،
كتاب عقاب الأعمال ، ح ٤٥ ؛ وثواب الأعمال ، ص ٢٤٥
، ح ٢ ، بسندهما عن أبي حمزة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام مع زيادة في أوّله وآخره. وفي علل
الشرائع ، ص ١٩٧ ، ح ١٣ ؛ ورجال الكشّي ، ص ٣٧٢
، ح ٦٩٨ ، بسند آخر عن ذريح ، عن الصادق عليهالسلام ؛ كمال الدين ، ص ٢٢٠ ، ح ٣ ،
بسند آخر عن موسى بن جعفر عليهالسلام ؛ وفيه ، ص ٢٣٠
، ح ٢٨ ، بطريقين آخرين عن ذريح عن الصادق عليهالسلام ، وفي الأربعة الأخيرة مع زيادة في آخره ، وفي كلّها ـ إلاّ
البصائر والغيبة ـ إلى قوله : « وهو حجّته على عباده ». وفي كلّ المصادر مع اختلاف
يسير الوافي ، ج ٢ ، ص ٦٤ ، ح ٥٠١.
[٣] كمال الدين ، ص ٢٢٢ ، ح ٩ ،
بسند آخر عن الحسن بن عليّ العسكري عليهالسلام ، مع
زيادة في أوّله الوافي ، ج ٢ ، ص ٦٥ ، ح
٥٠٣.
[٤] هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، بح ، بر ، بس ، بف » وشرح
صدر المتألّهين والوافي والبصائر والعلل. وفي « و » والمطبوع : « أتبقى ».
[٦] في حاشية « ف » : + « الأرض ». وقوله : « لساخَت » ، أي
انخسفت بأهلها وذهبت بهم ، أو رَسَبتْ ، أي ذهبت في الماء وغاصت وغابت. انظر : لسان
العرب ، ج ٣ ، ص ٢٧ ( سوخ ).
[٧] الغيبة للنعماني ، ص ١٣٨
، ح ٨ ، عن الكليني. بصائر الدرجات ، ص ٤٨٨
، ح ٢ ، عن محمّد بن عيسى ؛ علل الشرائع ، ص ١٩٦
، ح ٥ ، بسنده عن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن الفضل ، عن أبي حمزة. وفيه ، ص ١٩٨
،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 437